سهرالليالي
منتدى سهرالليالى ♥♥ .... أحلى منتدى
مرحبا بك ....عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائها اهلا بك فى اسره منتدى ......... 🌺 سهرالليالى
احلامنا البسيطه لازم تجرى فى دمنا علشان نقدرنعيش ونحقق حلمنا♥♥.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سهرالليالي
منتدى سهرالليالى ♥♥ .... أحلى منتدى
مرحبا بك ....عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائها اهلا بك فى اسره منتدى ......... 🌺 سهرالليالى
احلامنا البسيطه لازم تجرى فى دمنا علشان نقدرنعيش ونحقق حلمنا♥♥.
سهرالليالي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
السارق والمسروق من الثلاثاء مايو 10, 2022 12:26 amمحمد السحرى
الى كوفيد 19 كرونا الجمعة أبريل 01, 2022 12:27 amمحمد السحرى
من وحى حبك الخميس مارس 31, 2022 11:54 pmمحمد السحرى
أعجاز علمى فى سورة الكهفالسبت يناير 29, 2022 6:58 pmسهرالليالي
الزمالك فى الجولالثلاثاء سبتمبر 28, 2021 10:49 pmمحمد السحرى
םבםב ﷺ صلوا عليه وسلموا تسليما ﷺ ✿الثلاثاء فبراير 23, 2021 8:42 pmسهرالليالي
البرجر...............اعرفى ازاى تعمليه ف البيتالإثنين ديسمبر 28, 2020 8:25 pmساره
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
2108 المساهمات
1238 المساهمات
1109 المساهمات
1042 المساهمات
906 المساهمات
880 المساهمات
868 المساهمات
839 المساهمات
778 المساهمات
638 المساهمات
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 22 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 22 زائر

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها


اذهب الى الأسفل
الطائر الحزين'
الطائر الحزين'
سوبر
سوبر
اوسمه : يوووووووووووم زفافك 8ai61p3rjmhj
ذكر
عدد الرسائل : 565
تقييم : 25
تاريخ التسجيل : 02/11/2008

يوووووووووووم زفافك Empty يوووووووووووم زفافك

الخميس يناير 08, 2009 2:13 am


يوووووووووووم زفافك 494261966
لا أدري هل أرد أم لا..

لا أدري هل سأفهم أم لا..

لا أعرف هل للحب نهاية أم لا..

بت ضائعا أكثر مما كنت..

ربما أكثر منكـ أيضا.. فشلت ..

نعم ..فشلت في أن آخذكـ بعيدا بسحري..

أن أحلّق بكـ بعيدا.. وأبقيكـ هائمة .. حتى في غيابي..

حتى في ابتعادي.. ربما أنا اليوم.. غير الأمس..

ربما..نسيت.. أني قلت لكـ "سأبقى".. ولكن هذا..

ولكن هذا.. ليس بيدي.. أنا هنا.. بك.. ولك..

في حبي.. وفي قلبي المعلّق في صدرك..

ذلك القلب الذي تحمّل قولك "حبيبي".. لغيري..

الذي تحمّل.. وجودك في حضنه..

الذي تعلّم الصبر.. في منبرك..

فقدت صبري.. فقدت حتى تفرّدي..

أعلم أني أستحق أن تكوني لي..

أن تكوني.. نجمة حياتي.. ولكن..

دائما ما تظر تلك "الـ لكن"..

أنا لم أتركك.. حتى وأنتي مشتتة..

وأنتي ضائعة.. وأنتي مترددة..

بقيت.. هناك.. بالقرب أنتظر..

ولكن.. ربما نسيتي أنتي.. أني انسان..

بقلب.. ومشاعر.. وصبر محدود..

بأني أحس بالضعف.. كلّما أبتعدتي..

كلما تشتتي.. وكلّما تلاقفتكـ الامواج..

أنا أيضا أحتاجكـ.. أحتاج لحنان طفلة..

يرفعني.. يهدهدني.. كالأطفال.. أنا هناك..

لم أمل من الانتظار.. ولكنك.. بكلمتك.. طعنتني..

قلتي لي .. "أنا خائنة.. لك .. وله"..

أن تسمين حبّك لي خيانة وذنبا.. هو مؤلم..

وجلوسك معه.. خيانة لي.. فهذا مؤلم أكثر..

لأني بها .. أعلم .. أنك تحبيني.. وبنفس القدر..

لا تستطيعين الرفض.. وهذا مرادف للضعف..

لعجزك عن الحرب لأجلي.. فهل أقبل..

لا أستطيع أن أكون لك.. بقلبي.. وعقلي..

وأنتي.. بأحساسك.. القائل بالخطأ.. تصفعيني..

أحساسك بي كغلطة.. لا يدعمني.. ولا يبقيني..

"ما اردي".. مفتاح التردد لديك.. يوصل الاحساس..

بأن حبي.. وهم.. وبأن حبّكـ لي.. مزاج..

فهل أبقى.. ماذا لو ردّيت "لا أدري أنا ايضا"..

ماذا لو كنت مترددا.. ماذا لو احترت بينكـ وبين غيركـ..

هل ستبقين رهنا لمزاجاتي..

أنا رضيت.. أنا بقيت.. وصبرت.. وأنا مبتسم..

لم أقل يوما.. بأن القرار.. في وضعك سهل..

ولم أزعم.. بأنه غير قاتل..

لا أريد تفويت القطار عليك.. ولا أريدك معلّقة..

ولكني فقدت الأمل في عينيك.. لم أرى صورتنا في قلبك..

رأيت اليأس.. والخوف.. والتردد..

رأيت نظرة الرفض منهم.. في ضعفك..

سأعود .. لأشرح.. هذا كلّه.. فقط لتعلمي..

أني هنا.. وأسمع.. وأرى.. وربما أفهم..

أنا أحاول الفهم.. أحاول الصبر..

ولكنكـ صامتة.. واقفة كالصنم..

تنطقين بالضعف.. "جربيني".. هذه هي كلمتي..

بوحي.. قولي.. اعترفي.. بما في داخلك.. شاركيني..

كما كنت أفعل.. وكما كنتي تفعلين.. هل نسينا..

هل بقيت الجمال.. والحب.. والرومانسية..

وذهبت تلك الكلمات.. كلمات الشكوى.. والألم..

كلمات تشاطر الهم.. وما يزعج في حياتنا..

الكثير الكثير من الكلام قلناه.. نذكر التفاصيل..

فعودي أليها.. وانظري.. تفحّصي..

هل كانت الرومانسية هي مابيننا..

أم أننا تشاركنا الحياة.. بتفاصيلها.. الجميلة.. والدنيئة..

كنا روحا واحدا.. عقلا واحدا.. شخصا واحدا..

فأن أردتي البوح.. فأنا هنا.. وهناك.. سأستمع..

وأن اردتي اتعابي أكثر.. فسأكون أيضا..

ولكن.. أريني قليلا من الأمل فقط..

وسأعود.. جل ما أريد بعض البصيص..

قليلا من النور.. في نهاية النفق..

أريد ان ابقيك بجانبي.. وأنتي ترفضين..

أنتي بفضلين الاختناق.. وحيدة..

وهذا ما أرفضه.. هذا ما يقتلني.. أكثر منكـ..



مستعد للعودة الآن..

وفي هذه اللحظة.. ولكن.. ان اخبرتني..

بكل شفافية وصراحة.. مابك..

ما يجول بداخلك.. أخبريني..

كوني صريحة.. وسأقف..

حتى لو كنتي لغيري..

ولأني لا ابيع من "يشتريني"..

فلن أبيع.. ولكنك .. ولو للحظات..

عرضتي قلبي للبيع..

مقابل دبلة.. وحفلة ورحة..

فهل هذا جزاء الحب.. والعشرة..

لا أدري.. ولكنك .. في يوم..

ولو أردتي.. ستحصلين على "البكج".. كاملا..

قلبي وحبي.. وعلي أنا..

اضافة لحصولك على دبلة أغلى.. وحفلة أرقى..

ورحلة.. لا تنسى.. مليئة بالراحة.. والذكرى..
لعلك لم تفهمي بعد..!

أنا أحبك اليوم أكثر من الأمس..

أنا أشتاقك اليوم أكثر من الأمس..

وأصابني غرور.. يرفض ان يراك بعيدا..

أصابتني أنانية.. ترفض ان تنظري لغيري..

أصابتني حالة حب.. لم يسبق لي عيشها..

يحوفها البرود.. والقسوة.. خوفا على هشاشة داخلي..

انا اليوم.. أضعف.. أنا اليوم.. "خوّاف"..

لو كسرت على يديك.. لن أعيش..

سأموت.. فعلا سأموت.. لدرجة.. لم تفهميها..

لو تركت في الصحراء.. لن ابحث عن طريق..

لو عطشت.. لن أشرب الماء.. أو أني..

لن أبحث عنه.. ولن أتعنّى له..

لأن حياة قتلتني بيدك.. لن أعيشها..

لأن حياة.. لا تملكين عضبها.. تخنقني..

لأن قلبا.. ينبض في صدري.. بدون انفاسك يموت..

لأن حبا.. يملئ علي الحياة.. بدون صدرك يطفؤها..
الآباء يقسون على أبناءهم..

ليكونوا أفضل.. وأنا أقسو عليك..

لتكوني أجمل..

افهمي.. سأموت يوم زفافك..

سأفقد الأمل في الحب..

سأكره كل النساء..

سأعتبر كل منهن.. بحرا..

يغدر.. بقدر ما يعطي..

يأخذ.. بقدر ما يغرق..
أنا.. أحبك.. وأذوب في صوتك..

ولن أكرهك.. بالرغم من قرب كرهي.. لكل النساء..

قولي ما شئتي.. اضربيني.. اكرهيني..

واقتليني ان أردتي.. فقد اقتربت ليلة موتي..

الايام تجري.. ولا تنتظر..

وانتي.. بشتاتك.. وترددك.. تسرّعين في موتي..

تقتلينني.. في كل لحظة كذب.. او مجاملة..

لست غبيا.. لكي لا أفهم.. ولست إلاها.. لكي لا اخطئ..

أنا اعترف بالنقص.. أعترف بالضعف..

أعترف بالحـــب..
سأكرر قولي.. ليس ليجرح..

بل ليفيق.. ليحذّر.. ليقول..

أن ما تفعلينه هو الموت..

هو تحديد ساعة للانتحار.. لي ولك..

انتي تفهمين الاسباب خطأًً.. تجهلين القدر..

لا تعرفين النصيب.. وتتحجّجين به..

لترضغي لغدر الزمان.. الله عدل.. وليست الدنيا..

الله كريم.. وليست الدنيا..

الله هو الحب.. وانا وانتي.. نحب..

فهل يعذّبنا الله على شيء علمنا اياه..

افهمي.. الانسان يختار.. وكل شيء في هذه الدنيا خيار..

انتي اختاري.. لا ترضخي لإجبار..

لا تقولي لي.. بأنك مغصوبة.. بفرح..

لا تقولي ألزموكي.. برغبة منك..

كل هذا تناقض.. انتي لم تشرحي..

انتي فقط.. فاجأتني.. صعقتي قلبي..

نعم أقولها .. فقط.. انهيتي حياتي..

بقولك.. "انا شبه مخطوبة".. هل تذكرين..

تركتني.. قبلها.. بسبب.. هو انهم عرفوا..

فهل عرفوا فعلا.. ام كان الاختيار حينها..

هل حرمتي مني.. فعلا.. ام اخترتي..

هل كان اختيارك خسارة الحب.. مقابل وجوده..

ومن يكون هو.. أنا لا أعرفه.. ولو عرفته..

لكانت نهايته..


<table class=tborder id=post2417400 cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" align=center border=0><tr vAlign=top><td class=alt1 id=td_post_2417400 style="BORDER-LEFT: #ffffff 1px solid">أنا احسده..

فبدون سهر.. وبدون معرفة.. وبدون حب..

أختار تلك الفتاة "أنتي".. ليكون رجلها..

بناء على كلام.. وعلى نظرة..

وأنا .. الفتى الذي ذاب في الحب..

وعرفك اكثر من نفسك..

أعيش وحيدا.. فهل هذا عدل..

سأحسده.. وأرغب في زوال هذا منه..

ربما أدعي عليه.. ربما أتمنى له الأسوأ..

لم أكن يوما حاقدا.. ولن أكون..

ربما أعتبر أن ماحصل.. ذنبه وحده..

وانك بريئة.. ولكن قبلتي.. وافقتي..

وانا صبرت.. وعدت.. لأكون قربت وقت الحاجة..

وانتي.. بكل حب الدنيا الذي سكنك..

بكل وجودي.. الذي يزرع الابتسامات على صباحاتك..

ترددتي.. تشتتي.. واحسستي أني أنا.. وحبي ذنوب..

تعاقبين عليها.. فهل يرضى الله ان تكسري قلبي.. وقلبك..

هل يرضى أن تختاري "أحدا".. غير الذي تحبينه..

وهل علي الضحك.. ومباركة الحدث..

هل علي ان احضر يوم زفافك..

هل علي ان افرح.. واهلل.. واقول.. "يالله انسى مو نصيبك"..

لن أفعل.. وليس هذا عشمي بربي..

لست أعترض على شيء هنا.. أنا فقط.. أرفض..

أرفض أن يربط الظلم باسم العدل..

فهل يعقل ان يظلم الله احدا..

بالنسبة لي على الأقل.. "مستحيل"..

</TD></TR>
<tr><td class=alt2 style="BORDER-RIGHT: #ffffff 1px solid; BORDER-TOP: #ffffff 0px solid; BORDER-LEFT: #ffffff 1px solid; BORDER-BOTTOM: #ffffff 1px solid">"بلّغ حبيبك.. وقله بأخذك منّهاذهبي له..

وابحثي عن الحب.. ابحثي عن الجنون..

فلن تلاقي غير الكبت.. والقسوة..

لن تري سوى الصراخ.. والشخصية التي لا تحن..

الشخصية التي تفرح بكونها مثالا لـ "سي السيد"..

الذي لا يفهم في المشاعر..

انتظري منه التعاسة.. وعدم الرضى..

هو يشك.. هو يعرف.. هو يحس.. بوجودي..

أنا أعرف ذلك..

ومتأكد منه.. أنا وثقت بك..

وكنت لك.. وانتي لم تكوني له يوما..

وأقول.. بغرور.. لن تكوني له..

هو غيّر حياتك.. غيّر أشياءك..

لتكون له.. لأنه غير واثق..

لأنه يخاف.. عودة الماضي..

أو حتى مضايقاته..

لم يعرف أنك أحببتي رجلا.. ولا كل الرجال..

رجل مغرور.. بك.. مفتون بك..

قبل أن يراك.. وبعد ان رءاك..

احسّ انه لا يعوّض منذ احببته..

احس بمكانته .. وميزته فوق كل الرجال..

يوم أغرمتي به..

أنا.. مسحت دموعك سابقا..

وأنا.. أود أن امسحها اليوم أيضا..

كم أريد ان امسح على رأسك..

وان اكون يجانبك.. لتبكين على صدري..

ولكنك رافضة.. والسبب أنا أحسه.. ولا أعرفه..

هل تذكرين مساء الاربعاء.. كنا جسدا واحدا..

وروحا واحدة للمرة الأخيرة.. ولكن..

ما حدث.. هو انّك.. بكيتي.. ونزلت الدموع على خديك..

وبعدها.. عند رؤيتك لمشهد كره الخيانة..

لم تشعري بأنك خنتيني بارتباطك به..

ولكنك شعرتي بخيانتك له.. بحبك لي..

<table class=tborder id=post2417503 cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" align=center border=0><tr vAlign=top><td class=alt1 id=td_post_2417503 style="BORDER-LEFT: #ffffff 1px solid">هل قرأتي..

هل عرفتي من أكون ..

هل عرفتي من تريدين بيعه.. لسوق الخردة..

هل فهمتي عجزي عن فهمك..

هل رأيتي من منا هو من لا يفهم..

أنتي افهمي.. انتي اقرأي..

أو دعيني أقرأك.. افتحي صفحات كتابك..

أريني خبايا اجبارك.. ان كانت موجودة..

او أقلاّ.. بيني لي.. ما بك..

قولي لي انّك احببتي اكثر من شخص..

سأحاول أن افهم.. سأحاول الاستيعاب..

سأحاول تخيّل حجم قلبك..

سأحاول كيف كان هذا..

ولن أنسى كيف كنتي تغارين..

كيف كنتي تغارين.. وتغضبين..

كيف كنتي ترفضين غزلي.. وتحرشاتي..

التي كان هدفها.. اثارة غيضك..

كنت استمتع بتلك الحركات.. بتلك الكلمات..

التي تشعرني بأني لك.. بأني ملك لك..

هل فكّرتي يوما.. لماذا افعل هذا..

لأنك اصبحتي ناشفة.. وانا اسقيك..

فتروين ذلك الرجل.. وتنسين حبيبك العطشان..

لأنك كنتي تنطقين بكلمة.. واحدة..

والباقي له.. كنت احاول ان ارتوي..

ولو من غضبك.. كنت أريد أن ارى حبك..

لأعيش في سلام.. وأمان معك..

كنت احاول ان اشجّعك على فعل المستحيل..

لأجلي.. ولأجلك.. لأجلنا..

لأجل فتاتنا الصغيرة .. "....".. قلنا بأننا سندلّعها..

ونعلّمها الحب.. ونعلّمها كيف تكون.. مثل امها..

واثقة.. وجميلة.. ورائعة.. وقوية..

فهل تبّخر كل شيء..

ام هل نسيتي كل شيء..

ام هل اخترتي ان تجعلي الحلم.. لترضي نفسك..

والواقع لتقتليها.. هل تريدينني حلما..

وانا أكاد أموت لتصبحين واقعي..

افهميني انتي.. لأفهمك..

ليست مقايضة.. بل هي شرح لداخلي..

لذلك الألم الذي تجاهلته.. لأجل ابسامك..

لأجل أن تضحكي.. وأن تفرحي..

وأن تكوني.. تلك الجميلة.. النائمة..

وان أكون أنا.. أقزامك السبعة..

فهل وصلت لداخلك.. وبينت من أكون..!

</TD></TR>
<tr><td class=alt2 style="BORDER-RIGHT: #ffffff 1px solid; BORDER-TOP: #ffffff 0px solid; BORDER-LEFT: #ffffff 1px solid; BORDER-BOTTOM: #ffffff 1px solid">أنا .. هنا..

أكتب.. وأرى تلك الدموع..

دموعك.. التي تنزل.. لحبي..

ولغبائي..

وأود أن اوقفها.. ولكن.. أنتي لم تفهمي..

أن قلبي.. في صدرك.. ينهك..

ويحاول اتعابك اكثر.. لتفهمي .. أنك..

يا فتاتي.. وطفلتي .. لن تعيشي بدوني..

لن تقاومي الألم.. وان رفضتي الرجوع..

ستعيشين كالموناليزا.. خالدة في صدري..

يراها الناس.. جميلة.. مبتسمه..

ولا أحد غيري.. يرى نصفها الحزين..

لا أحد غيري.. يعلم أنها لم تعد سوى.. لوحة جميلة..

سحبت منها الروح.. لتعيش في الخيال فقط..

ليتغّزل فيها الناس..

وليمارس الجنس معها.. رجل.. لا يعرف معنى ممارسة الحب
لا للتوقف.. ولا لفقدان الأمل..

انا تعلمّت أن أكون متفائلا..

لأستطيع العيش..

وانتي.. أغرقك التشاؤم.. حتى تموتين أسرع..

ولك الخيار..

انظري لي جيدا..

انا هنا أكتب.. أبكي.. وأضحك..

والجمهور يقرأ.. هناك من يهزأ.. وهناك من يتسائل..

وهناك ايضا.. من ينعي قلبي.. ويحاول أن يصبره..

كلهم هنا.. ينظرون لي..

لذلك المهرّج الذي يضحك الناس..

ووجهه دائم الابتسام.. ولا يرى احد دموعه..

ولا يعرف احد حزنه..

هل رأيتي ذلك "الفيديو كليب"..

عندما حاول المهرّج الانتحار..

كان يبكي.. بوجه باسم..

دموعه تنسال على الخد الأبيض..

والجمهور يصفّق لغباءه..

ظنا منهم.. ان كل هذا.. جزء من عرض الليلة..

كان حزينا على فراقها.. كان يتألم..

والحياة تجبره على العيش..

والرب لا يريده الآن.. لأن وقته لم يحن..

هل هكذا.. ضائع.. يائس..

كم أود أن اكون مكانه..

واحاول الانتحار بنجاح..

اسقط.. قبل ان يأتون لأنقاذي..

قبل اكتشاف يأسي..

وليبكي الجمهور.. ويعرفوا..

ان ما حدث..ليس من عرض الليلة..!
</TD>
<td class=alt1 style="BORDER-RIGHT: #ffffff 0px solid; BORDER-TOP: #ffffff 0px solid; BORDER-LEFT: #ffffff 1px solid; BORDER-BOTTOM: #ffffff 1px solid" align=left></TD></TR></TABLE>


</TD>
<td class=alt1 style="BORDER-RIGHT: #ffffff 0px solid; BORDER-TOP: #ffffff 0px solid; BORDER-LEFT: #ffffff 1px solid; BORDER-BOTTOM: #ffffff 1px solid" align=left></TD></TR></TABLE>






</FONT></FONT></A>
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى