سهرالليالي
منتدى سهرالليالى ♥♥ .... أحلى منتدى
مرحبا بك ....عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائها اهلا بك فى اسره منتدى ......... 🌺 سهرالليالى
احلامنا البسيطه لازم تجرى فى دمنا علشان نقدرنعيش ونحقق حلمنا♥♥.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سهرالليالي
منتدى سهرالليالى ♥♥ .... أحلى منتدى
مرحبا بك ....عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائها اهلا بك فى اسره منتدى ......... 🌺 سهرالليالى
احلامنا البسيطه لازم تجرى فى دمنا علشان نقدرنعيش ونحقق حلمنا♥♥.
سهرالليالي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
السارق والمسروق من الثلاثاء مايو 10, 2022 12:26 amمحمد السحرى
الى كوفيد 19 كرونا الجمعة أبريل 01, 2022 12:27 amمحمد السحرى
من وحى حبك الخميس مارس 31, 2022 11:54 pmمحمد السحرى
أعجاز علمى فى سورة الكهفالسبت يناير 29, 2022 6:58 pmسهرالليالي
الزمالك فى الجولالثلاثاء سبتمبر 28, 2021 10:49 pmمحمد السحرى
םבםב ﷺ صلوا عليه وسلموا تسليما ﷺ ✿الثلاثاء فبراير 23, 2021 8:42 pmسهرالليالي
البرجر...............اعرفى ازاى تعمليه ف البيتالإثنين ديسمبر 28, 2020 8:25 pmساره
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
2108 المساهمات
1238 المساهمات
1109 المساهمات
1042 المساهمات
906 المساهمات
880 المساهمات
868 المساهمات
839 المساهمات
778 المساهمات
638 المساهمات
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها


اذهب الى الأسفل
هانيا
هانيا
مشرف
مشرف
انثى
عدد الرسائل : 602
تاريخ الميلاد : 11/11/1987
العمر : 36
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : حلوووووووووووووووووو
تقييم : 59
تاريخ التسجيل : 29/11/2008

الازماااااااااااااااااااااااااااااااات العاطفيه Empty الازماااااااااااااااااااااااااااااااات العاطفيه

الثلاثاء يوليو 21, 2009 6:12 am
قد لا يكون امام الانسان سبيل للأفلات من الازمة العاطفية لكن المهم ان يخرج منها اكثر تسامحا وفاء وحبا وعطاء وبعبارة موجزة اكثر انسانية

رحلتنا عبر الازمات العاطفية توقفت عند حل الازمة التى تتدخل الظروف او مسارات العلاقة او اطرااف خارجية لخلقها ولكن هل ذلك هو الشكل الوحيد او الوجه المفرد الذي تتوحش فيه الازمة لتعصف بالحب وتشطب سجل وتاريخ العلاقة بين الحبيبين ؟

هل هناك طريقة اخرى تصنع من خلالها الازمات العاطفية؟

نعم هناك ازمات لاتصنعها الظروف بل نصنعها نحن بأيدنا فنحن اساتذة في بعض الاحيان في تعذيب انفسنا بأيدنا ونصنع بنا اكثر مما يصنعه غيرنا عندما نفتعل الازمات دون ان يكون لذلك مبرر في الواقع لنرتحل عبر صفحات الالم والمعاناة .

لقد قرر الانسان منذ اللحظة الاولى لوجوده على الارض ان يجتهد في اشعال فتيلة الداخلى من اجل تعذيب نفسه بنفسه ولم يكتف بما اوجدته الظروف حوله من اسباب للألم.

فمنذ اللحظة الاولى على الارض استجمع الانسان طاقته وقوته ووجهها في هذا الاتجاه لم يكن ليعرف في فجر وجوده معنى عذابات الندم كان صفحة بيضاء نقية لم تلوث بكلمة واحدة لكنة اندفع سريعا الى القتل وسفك الدم ليذرف دموعه على نغمات الألم والعذاب .

واقرب دم يمكن ان يسكفه الانسان هو دم نفسه عندما يصنع او يفتعل الازمات العاطفية التى تدمي وتكدر صفاء ايامه.

فما اكثر الازمات التى نصنعها بأيدينا وكأن المحبين لا يكتفون بما يلقيه القدر في طريقهم من عثرات.


ان هناك فارقا بين ادارة ومعالجة الازمات العاطفية التي تواجهنا في حياتنا وبين ادارة حياتنا بهذه النوعية من الازمات فارق كبير بين ان نبني حياتنا على اساس مواجهة ما يصادفنا فيها من ازمات وما اكثرها وان ندير حياتنا بالازمات فنخلقها لأنفسنا ونتعذب بها ثم نبكي على حالنا نسكب اللبن على الارض ثم نذرف الدمع على اللبن المسكوب نقتل الحب ثم نصرخ في مراسم تشييعه.

ان ادارة الازمة العاطفية تعنى كيفية التغلب عليها بشتى الطرق والوسائل التى تعيد الهواء الى نهر الحب فيتواصل المحبان وتذوب الازمة في تيار العواطف المنساب بلا توقف في حين ان الادارة بالازمة فتعنى افتعال الازمات وايجادها من عدم لأحد سببين.



اولهما :عدم وجود جديد في حياة الانسان:



فعندما تعتمد فصول الحياة على التكرار الممل وتصبح الايام شبيهة وعادة تمر دون احداث حيوية تدفع النبض في العروق يبدأ الانسان في البحث عن ازمة يختلقها يصنعها بيديه من اجل تجديد حياته . وهذه الطريقة في الحياة هي احدى مشكلات الوفرة .

فالترف في كثير من الاحيان يؤدي الى الملل فتصبح الاحداث معادة فيكون السبيل امام الانسان عندئذ هو البحث عن ازمة عاطفية تمنح الفرد نوعا من العذاب والالم الذي يشتاق اليه في ظل حياة الترف والوفرة وسيولة الاشياء من حولة فيبدأ في التفتيش عن الجديد ويكون الجديد هو الازمة العاطفية.



ثانيهما: الرغبة في النسيان:



فكثيرا ما يلجأ الى افتعال ازمات معينة في حياته من اجل التمويه والتغطية على مشكلات معينة قائمة فنسيان مشكلة ما يتم فقط عندما تحدث مشكلة اكبر بحيث تغطى على المشكله القائمة.

ان الانسان كثيرا ما يقع في شرك الحب الضائع الذي يخلق الازمات العاطفية المدوية من اجل التغطية او الهروب من مشاكل اخرى كبيرة تقضي عليه فيه مضجعة وتهد كيانه فيبدأ في صناعة وهم الحب ليستغرق فيه فرارا من مشكلاته التى تحاصره من كل اتجاه.

فأذا كانت الوفرة والترف تؤدي بالانسان الى اختلاق الازمات العاطفيه فأن الحياة المختنقه بالمشكلات الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية الطريق للأنسان خلق وافتعال الازمات العاطفية ليجعلها وسيلة للهروب دون ان يدرى انه يعالج المشكلات بالمزيد من المشكلات والازمات وهكذا تدور الحياة في الحلقة المفرغة من هم الى هم ومن حزن الى حزن.

وتولد الازمة العاطفية التى يختلقها الانسان لنفسه من خلال ثلاث طرق:

الحب من طرف واحد
الحب الغير متكافئ
الحب المفتعل
* طبعا إن كان هناك ارتباك في حالة المجتمع نتيجة بعض المفاهيم الجديدة الضالة التي يحاول البعض أن يدخلها و يفرضها على المجتمع فهو ارتباك حميد و سليم ... وأنا أباركه و أشجعه
لأن عدم الارتباك يعني ان ننصهر في بوتقة هذه المفاهيم الساقطة الدخيلة القائمة على التحلل من قيم الدين و الأخلاق تحت عناوين من قبيل التطور و الانفتاح و الحياة العصرية و شوف العالم وين صاروا ....
هذه الشعارات التي لم تعد تخدع إلا أصحابها لن تجدي نفعا مع الحق و أهله , و هم كثر و الحمد لله
فنحن أمة أعزها الله بالإسلام , و بعيدا عن الإسلام و قيم الإسلام فلا راحة لنا و لا استقرار و لا هناءة ......
و يجب علينا أن نحمد الله عز وجل أن جعل الطمانينة محرمة علينا في غياب تمسكنا بديننا
لأن هذا دوما يعتبر نداء تنبيه كي نعود إلى رشدنا و نتمسك بقيم ديننا و أخلاقياته العظيمة
* و التطور البناء الذي ننشده هو التطور الذي لايزعزع ولايهدم قيم الإسلام
فليس العيب في عمل المرأة ولا في تعلمها ..... و لكن العيب هو في كيفية تنفيذ هذه الأمور
فالاختلاط الرذيل و التبرج المكشوف و السفور ..... كل ذلك هو العيب
* و موضوع العادات و التقاليد .... فالتقاليد مكانها تحت الأقدام أن كانت تتعارض مع قيم الإسلام
و هي على العين و الراس إن كانت جزءا من هذه القيم
فحين نحترم التقاليد يجب ألا يكون ذلك لمجرد كونها تقاليد , بل يجب أن يكون ذلك في خانة الانتصار لتعاليم الفضيلة و الأخلاق الكريمة , و كل ذلك مدعما بالحكمة الرشيدة التي تعرف كيف تعالج المشكلات , و لا تتعصب بشكل أعمى
و في ذات الوقت علينا أن نمزق جزءا من ذلك الإرث حينما يتعارض مع قيم الإسلام
* و في موضوع نظرة المجتمع .... فسواء الشاب أو الفتاة يجب أن يقال للمخطأ فيهم أنه مخطأ , و يجب أن يعاقب
فنحن ضد أن يبيح المجتمع للشاب أن يفعل ما يشاء دون عقاب ....
بل يجب علينا جميعا أن نشارك في معاقبته , و أنتي أيتها الفتاة عليك أن تمارسي دورك في ذلك
و بعضٌ مما ينبغي عليكي أن تفعليه هو أن تجعلي نظرتك لذلك الشاب المنحل هي نظرة ازدراء , و عليك ألا تسمحي لنفسك بالارتباط بشاب من ذلك النوع , و على المجتمع أن يشعر أن نظرتك لهذا الشاب البذيء لا تقارن بتقديرك لذلك الشاب اللطيف العفيف
كوني فاعلة بالحق ....
فحين يدرك المجتمع ذلك , و من ضمنهم الشباب , فحينها تكوني فعلا قد ساهمت بدور فاعل جدا في هذا المجتمع بالضرب على يد المسيء فيه , و إعادة المجتمع إلى حالته السليمة
فإن كان المجتمع قد أساء و تمادى في عدم معاقبته للشاب المسيء , فتصحيح هذا الوضع لا يكون بأن نطلق العنان للفتاة بأن تفعل ما تشاء دون رادع , كي تلحق هي الأخرى ذلك الشاب في غيه و نقول حينها هذه هي المساواة .
لااااا
بل تصحيح هذا الوضع يكون بعودة المجتمع إلى دوره الفاعل في تطبيق السوط على ظهر ذلك الساقط
فالمساواة التي يجب أن نسعى إليها هي مساواة في الفضيلة .... و ليس المساواة بالسعي نحو الرذيلة
و لعل الموضوع يحتوي على كثير من النقاط الأخرى التي تستلزم الرد ....
منقووووووووووووووووووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى