صل التراويح الليلة بمسجد قيسون بشارع القلعة ولا تنسانا من دعائك!
السبت سبتمبر 06, 2008 1:56 pm
يأتي رمضان والناس تبدأ في التفكير في احتياجات شهر رمضان وكل ما يلزمهم، ومن الأولويات التي يفكر فيها الناس خاصة في شهر رمضان البحث عن مسجد من أجل الصلاة فيه وأداء العبادات فمن المساجد التي تزدحم بالناس مسجد قيسون فقد أنشأ هذا المسجد قيسون السقا سنة 723 هـ وكان قيسون السقا قادماً مع زوجة الناصر محمد بن قلاوون وبسبب إخلاصه الشديد وطاعته لسيده قام الناصر بتعيينه أميراً.
ومن الصلوات التي تكثر الناس منها في مسجد قيسون صلاة التراويح والتهجد والاعتكاف فيأتي جمع كبير من الناس للصلاة في مسجد قيسون ويقع هذا المسجد في شارع القلعة ويقوم بإمامة المصلين فيه ويلقي الخطب الشيخ مجدي عبد العزيز.
ومن الصلوات التي يحرص جميع المسلمين علي أدائها صلاة التراويح فهي ثماني ركعات مع الشفع والوتر، ومن كثرة وجود المصلين في هذا المسجد لا يجد بعض المصلين أماكن للصلاة، وعلي الرغم من طول صلاة التراويح في مسجد قيسون إلا أنه يلاقي إقبالاً كبيراً من المسلمين، وبين صلاة التراويح يحرص جميع المسلمين علي إتيان كل ما يوجد في منازلهم من أجل مساعدة غيرهم من إخوانهم الذين لا يملكون قوت يومهم لذلك يسارعون في عمل الخير فيسعي الكل إلي جلب الحسنات في هذا الشهر ويعتبر هذا المسجد مدرسة متكاملة في تقديم الخدمات للمسلمين وافهام الناس كل ما يتعلق بالعلوم الإسلامية حيث تلقي محاضرات بعد العصر من أجل توعية المسلمين بأمور دنياهم ودينهم وليس هذا فقط حيث يحرص القائمون علي هذا المسجد علي إقامة مسابقات دينية لحفاظ القرآن الكريم وعدد المتسابقين في حفظ القرآن تعدي 150 متسابقاً حافظاً للقرآن، وتتزايد مميزات هذا المسجد، حيث يساعد في تقديم الكثير والكثير من الخدمات للمواطنين سواد المسلمين منهم أو الأقباط، وليس هذا فقط فيحرص بعض الناس علي تقديم أكلات خفيفة بين ركعات التراويح في فترة إلقاء الخطبة فيقدم الموز وأحياناً العرق سوس، ويقدم الشيخ بعض الخطب التي يعظ المصلين بها ويدور موضوع الخطبة حول الأخلاق وكيف يتزين بها المسلمون ويجعلونها من الأساسيات في سلوكياتهم وأيضاً تدور الخطب حول فضل شهر رمضان وأهمية قيام رمضان والزكاة ومن خلال هذا المسجدالعريق الذي يلاقي شهرة كبيرة في المناطق المجاورة له يسهم هذا المسجد أيضاً في مساعدة الكثير من الناس فيقوم بعض الناس بتقديم شنطة رمضانية تحتوي علي حبوب من الفاصوليا، لوبيا وعدس إلي آخر أنواع البقوليات وتحتوي هذه الشنطة علي أرز ومكرونة وسكر وشاي وسمنة إلي جانب الاحتياجات الأساسية لكل منزل وليس هذا فقط فيقدم المسجد الخدمات للمواطنين فيقوم هذا المسجد بتوصيل وجبات غذائية ترسل للفقراء في المنازل عند الإفطار وهذه الخدمة بها أهمية كبيرة مثل الموائد فالرجل الفقير يذهب إلي المائدة ولكن لا يمكن له أن يجلب أسرته ويذهب بها إلي الموائد منعاً لتعرضهم للخجل لكن هذه الفكرة التي يقوم بها مسجد قيسون من توصيل الوجبات إلي المنازل حرصاً علي توصيل الوجبات إلي جميع الأسر وحصولهم علي الغذاء فيقوم الناس بإرسال وجبات ساخنة بدلاً من الموائد وحيث كل الأسرة تأكل منها.
وإلي جانب ذلك يقدم مسجد قيسون كسوة المدارس للفقراء واليتامي وأيضاً الأحذية التي يقوم بتقديمها لجميع الأعمار أيضاً إلي جانب الأقمشة التي تأتي للمسجد وتقوم اللجنة بتوزيعها ويتبني المسجد فكرة علاج المرضي حيث يقومون بتقديم حساب لعلاج المرضي بالاتفاق مع أصحاب الصيدليات ويساهم المسجد في مشروع زواج الأيتام والفقراء.
ومن الصلوات التي تكثر الناس منها في مسجد قيسون صلاة التراويح والتهجد والاعتكاف فيأتي جمع كبير من الناس للصلاة في مسجد قيسون ويقع هذا المسجد في شارع القلعة ويقوم بإمامة المصلين فيه ويلقي الخطب الشيخ مجدي عبد العزيز.
ومن الصلوات التي يحرص جميع المسلمين علي أدائها صلاة التراويح فهي ثماني ركعات مع الشفع والوتر، ومن كثرة وجود المصلين في هذا المسجد لا يجد بعض المصلين أماكن للصلاة، وعلي الرغم من طول صلاة التراويح في مسجد قيسون إلا أنه يلاقي إقبالاً كبيراً من المسلمين، وبين صلاة التراويح يحرص جميع المسلمين علي إتيان كل ما يوجد في منازلهم من أجل مساعدة غيرهم من إخوانهم الذين لا يملكون قوت يومهم لذلك يسارعون في عمل الخير فيسعي الكل إلي جلب الحسنات في هذا الشهر ويعتبر هذا المسجد مدرسة متكاملة في تقديم الخدمات للمسلمين وافهام الناس كل ما يتعلق بالعلوم الإسلامية حيث تلقي محاضرات بعد العصر من أجل توعية المسلمين بأمور دنياهم ودينهم وليس هذا فقط حيث يحرص القائمون علي هذا المسجد علي إقامة مسابقات دينية لحفاظ القرآن الكريم وعدد المتسابقين في حفظ القرآن تعدي 150 متسابقاً حافظاً للقرآن، وتتزايد مميزات هذا المسجد، حيث يساعد في تقديم الكثير والكثير من الخدمات للمواطنين سواد المسلمين منهم أو الأقباط، وليس هذا فقط فيحرص بعض الناس علي تقديم أكلات خفيفة بين ركعات التراويح في فترة إلقاء الخطبة فيقدم الموز وأحياناً العرق سوس، ويقدم الشيخ بعض الخطب التي يعظ المصلين بها ويدور موضوع الخطبة حول الأخلاق وكيف يتزين بها المسلمون ويجعلونها من الأساسيات في سلوكياتهم وأيضاً تدور الخطب حول فضل شهر رمضان وأهمية قيام رمضان والزكاة ومن خلال هذا المسجدالعريق الذي يلاقي شهرة كبيرة في المناطق المجاورة له يسهم هذا المسجد أيضاً في مساعدة الكثير من الناس فيقوم بعض الناس بتقديم شنطة رمضانية تحتوي علي حبوب من الفاصوليا، لوبيا وعدس إلي آخر أنواع البقوليات وتحتوي هذه الشنطة علي أرز ومكرونة وسكر وشاي وسمنة إلي جانب الاحتياجات الأساسية لكل منزل وليس هذا فقط فيقدم المسجد الخدمات للمواطنين فيقوم هذا المسجد بتوصيل وجبات غذائية ترسل للفقراء في المنازل عند الإفطار وهذه الخدمة بها أهمية كبيرة مثل الموائد فالرجل الفقير يذهب إلي المائدة ولكن لا يمكن له أن يجلب أسرته ويذهب بها إلي الموائد منعاً لتعرضهم للخجل لكن هذه الفكرة التي يقوم بها مسجد قيسون من توصيل الوجبات إلي المنازل حرصاً علي توصيل الوجبات إلي جميع الأسر وحصولهم علي الغذاء فيقوم الناس بإرسال وجبات ساخنة بدلاً من الموائد وحيث كل الأسرة تأكل منها.
وإلي جانب ذلك يقدم مسجد قيسون كسوة المدارس للفقراء واليتامي وأيضاً الأحذية التي يقوم بتقديمها لجميع الأعمار أيضاً إلي جانب الأقمشة التي تأتي للمسجد وتقوم اللجنة بتوزيعها ويتبني المسجد فكرة علاج المرضي حيث يقومون بتقديم حساب لعلاج المرضي بالاتفاق مع أصحاب الصيدليات ويساهم المسجد في مشروع زواج الأيتام والفقراء.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى