سهرالليالي
منتدى سهرالليالى ♥♥ .... أحلى منتدى
مرحبا بك ....عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائها اهلا بك فى اسره منتدى ......... 🌺 سهرالليالى
احلامنا البسيطه لازم تجرى فى دمنا علشان نقدرنعيش ونحقق حلمنا♥♥.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سهرالليالي
منتدى سهرالليالى ♥♥ .... أحلى منتدى
مرحبا بك ....عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائها اهلا بك فى اسره منتدى ......... 🌺 سهرالليالى
احلامنا البسيطه لازم تجرى فى دمنا علشان نقدرنعيش ونحقق حلمنا♥♥.
سهرالليالي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
السارق والمسروق من الثلاثاء مايو 10, 2022 12:26 amمحمد السحرى
الى كوفيد 19 كرونا الجمعة أبريل 01, 2022 12:27 amمحمد السحرى
من وحى حبك الخميس مارس 31, 2022 11:54 pmمحمد السحرى
أعجاز علمى فى سورة الكهفالسبت يناير 29, 2022 6:58 pmسهرالليالي
الزمالك فى الجولالثلاثاء سبتمبر 28, 2021 10:49 pmمحمد السحرى
םבםב ﷺ صلوا عليه وسلموا تسليما ﷺ ✿الثلاثاء فبراير 23, 2021 8:42 pmسهرالليالي
البرجر...............اعرفى ازاى تعمليه ف البيتالإثنين ديسمبر 28, 2020 8:25 pmساره
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
2108 المساهمات
1238 المساهمات
1109 المساهمات
1042 المساهمات
906 المساهمات
880 المساهمات
868 المساهمات
839 المساهمات
778 المساهمات
638 المساهمات
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 24 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 24 زائر

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها


اذهب الى الأسفل
GAmEOVer
GAmEOVer
سوبر
سوبر
اوسمه : كلام فى الحب مهم جداااااااااااااااااا  20112666ea3
ذكر
عدد الرسائل : 230
تاريخ الميلاد : 06/06/1987
العمر : 36
تقييم : 14
تاريخ التسجيل : 14/11/2009

كلام فى الحب مهم جداااااااااااااااااا  Empty كلام فى الحب مهم جداااااااااااااااااا

السبت يناير 15, 2011 12:21 pm
[center]كلام فى الحب


كيف نقع فى الحب؟



ماالذى يشعل نار الحب؟،
ومن الذى يضغط على الزناد فيصيب هدف القلب فى الصميم؟،
وكيف تحدد ساعة الصفر التى عندها وعندها فقط ينزع فتيل الحب؟،
ستظل كل هذه الأسئلة قيد التخمين إلى أجل غير مسمى،
ولكن مايهمنا وهو فى نفس الوقت ماحاول العلماء الإجابة عنه هو هذه
الخطوة الأولى فى دورة الحب الرومانسى، الخطوة التى يليها
الوقوع فى الحب، وهل تتطابق تلك الخطوة مع بيت الشعر العربى
الذى قسم مراحل الحب إلى نظرة فإبتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء؟!!!.
الوقوع فى الحب يكون إما بمجرد "النظرة الأولى" أو بالتدريج،
وقد يستمر هذا التدريج فى بعض الأحيان شهوراً بل وسنوات،
أى أن مرحلة الوقوع فى الحب ليست بالضرورة لحظة،
وفلاش الحب المفاجئ لايحدث غالباً إلا إذا كان الشخص فى حالة
الإستعداد التى تحدثنا عنها، ومن حسن الحظ أن الحب من أول نظرة
ليس هو القاعدة وإلا لحدثت الكارثة فهو فى معظم الأحيان محكوم
عليه بالفشل، لكن الوقوع فى الحب غالباً عملية متدرجة تبدأ وتتم
صياغتها بطرق كثيرة أهمها أن يكتشف الطرفان كل منهما الآخر
أنهما متطابقان كفصائل الدم، وأن كلاً منهما سيلبى إحتياجات الآخر
لأنه لو حدث العكس لتعرضنا لمثل مايتعرض من ينقل له دم من
فصيلة مختلفة، فسرعان ماتتكسر كرات الدم الحمراء والتى تنقل
الأوكسيجين للعلاقة فيموت الحب متأثراً بالأسفيكسيا.
يساعد الإقتراب الحميم على هذا الوقوع، الذى أفضل عليه لفظ النهوض،
فالحب نهوض وليس وقوعاً، وأيضاً من الممكن أن تتبرعم الصداقة
وتزهر حباً إذا رويت بقطرات ندى الثقة، هنا
سيكون الحب أقل إشتعالاً ولكنه حتماً أطول عمراً.
وبالنسبة لمايسمونه مرحلة الوقوع فى الحب فقد حددوا لها قوتين
أساسيتين تدفعانها وبقوة إلى الأمام، وهما فضول التعرف
الحميم على الآخر، وفضول الجنس.







ممارسة الحب



كل ماهو قبل الممارسة مثله مثل تصفيق المدرجات فى كرة القدم،
يظل المتفرج متحفزاً، يقضم أظافره، يلاكم الهواء، يصرخ "خش عليه"،
يغمى عينيه لحظة ضربة الجزاء، ولكنه فى كل هذا يظل حبيس المدرجات،
تسجنه أسوار الإستاد ونظرات عساكر الأمن المركزى، وكل ماهو بعد
الممارسة هو الركض وراء الكرة والتغزل بها داخل المستطيل الأخضر،
مستمتعاً بالهتافات ومنتشياً بالتشجيع ومحمياً بعساكر الأمن المركزى !!.
الشخص الذى يستطيع الوصول لهذه المرحلة، أى مرحلة ممارسة
الحب الرومانسى، هو شخص فى نظر هؤلاء الباحثين مبدع وخلاق
وعلى درجة عالية من الإحساس، فهو كجهاز رصد الزلازل ولكن
درجة حساسيته تلتقط أقل ذبذبة أو إرتعاشة فى قشرة الأرض حتى
ولو كانت واحد على عشرة ريختر!.
بالطبع من الممكن أن يقع هذا الشخص فى الحب إلى درجة "الدهولة"
إذا صح التعبير، او يكون حبه هادئاً واثقاً آمناً، وموضوعياً أيضاً،
وفى هذه الحالة تكون الجاذبية الجنسية فى منتهى القوة، ولكنها
غالباً ماتكون مكبلة بعوامل الخجل والمحظورات الأخلاقية،
وفى بعض الأحيان وهرباً من هذا الموقف أو حلاً لهذا الصراع
يتجه البعض إلى ممارسات سرية أو رياضة عنيفة نزعاً لفتيل الرغبة
المتأججة بداخله أو بداخلها، أو فى عرفهم للحفاظ على نقاء الحب وطهارته.
بعد هذه المرحلة غالباً مايتحول هذا الحب الرومانسى إلى مايسمى بحب
الرفقة أو "العشرة"، أو فى أحيان أخرى يتحلل هذا الحب ويذوب
ويتبخر كالكحول نتيجة للصراعات وماأكثرها، ونتيجة
للملل والضجر أو –بإختصار – الزهق.







المرحلة الإنتقالية للحب



بعد أن تخف حدة فضول معرفة الآخر والإلتصاق الحميم به،
وبعد أن يخفت صوت نبضات الجنس، بعد كل هذا يبدأ الحبيان كلاهما
فى ملاحظة عيوب الآخر التى لم يكن يلاحظها أو بالأصح كان يهملها
ويتجنب التفكير فيها، ويبدأ فى التسلل كاللص من الشباك، لكنه اللص
الذى لايهاب صاحب البيت فيدخل بلاقناع أو قفاز تاركاً بصماته
متعمداً على كل الأبواب وكل الجدران.
يحدث الإحباط حين نصدم بأن الحب لم يلبى كل طموحاتنا،
ولم يكن على مستوى مامارسناه فى الخيال، وماحلمنا به تحت ضوء القمر،
وتتضخم خيبة الأمل حين يكتشف الطرفان أن الحب ليس ذلك الدواء
السحرى الذى يشفى كل الأوجاع، إنه ليس الميلاتونين أو الفياجرا
بل هو مجرد شربة زيت خروع !.
يبدأ الحبيبان فى هذه المرحلة عقد إمتحانات وإجراء إختبارات كل على الآخر،
ويتقمص المحب دور مصحح الثانوية العامة فيمنح درجات لمدى قوة الحب
، ومدى بقائه وإشتعاله، والغريب أنه لايسمح بلجان رأفة أو رفع تقدير،
بل يكون ممتحناً قاسياً إلى أبعد حد، ولاتحتوى ورقة الأسئلة على أية
أسئلة إختيارية فكلها إجبارية تتعلق بمستقبل ذلك الحب،
أسئلة من قبيل "هل سأستطيع البقاء مع هذا الشخص أم أننى
لابد أن أنفذ بجلدى سريعاً، وإذا قررت النفاذ فمتى وكيف؟".
وتبدأ الغيرة فى الإطلال برأسها القبيح، ويبدأ الغضب والصراع
والمنافسة فى طعن العلاقة من الخلف، وبالطبع هذه هى أسوأ التوقعات،
ولكنها عادة ماتكون فى تلك المرحلة الإنتقالية مرحلة "إختبار عواطف بعواصف"،
وإما أن تمر هذه العواصف بسلام وتبدأ مرحلة الوقوع فى الحب ثانية،
وإما أن تجبر أطراف العلاقة على توقيع هدنة مؤقتة، ويمكن أن تؤدى
هذه الهدنة إلى مرحلة إنتقالية أخرى، أو تؤدى مباشرة إلى حب العشرة
الذى سنتحدث فيه فيمابعد، ولكن كيف تنجح المفاوضات أثناء هذه الهدنة؟.
أعتقد أن المفاوضات تنجح بشئ من المشاركة والمرونة وشئ من الحظ أيضاً
تحل الصراعات وتعود العلاقة إلى سابق عهدها فى مرحلة ممارسة الحب.
كلمة السر دائماً فى إجتياز هذه المرحلة بنجاح أن نتأكد من أن الثقة فى
علاقة الحب ليست هبة من السماء، ولكنها فى الواقع صناعة بشرية 100%،
إنها ليست مادة خام فى منجم او بترول فى بئر ولكنها قطعة "سيرما"
رشيقة وفاتنة hand made – صناعة يدوية – وليست بالروبوت!.







نهاية الحب



أثناء مرحلة الوقوع فى الحب يصبح الحبيب مبتهجاً بحبيبه، راغباً فى معرفة
كل شئ عنه، وفى نفس الوقت لايخشى البوح له عن ذاته، لايخشى
تسليم كل مفاتيح خزاناته الشعورية له وبدون أى وصل أمانة!.
أما فى مرحلة وقوع الحب ذاته أو نهايته فإن الحبيب يصبح أقل إنفتاحاً
وأقل حميمية وأيضاً أقل إهتماماً، ويتشوش التواصل بين الطرفين
لأنهما ببساطة ليسا على نفس الموجة، فالحبيبة على الموجة المتوسطة
والحبيب على الF.M ومهما حاولت إدارة المؤشر فستستمع إلى "الوش"
ولن تصل إلى أذنيك على الإطلاق أى جملة مفيدة.
يتم الإنفصال بطرق مختلفة معظمها للأسف مؤلم، ففى إحدى الإحصائيات
قدرت العلاقات التى تنتهى بموافقة الإثنين معاً بنسبة 15% أى أنه
فى أغلب الأحيان يهجر أحد الطرفين العلاقة، ويظل الآخر على
الشاطئ منتظراً، إما أن يظهر الآخر رافعاً يديه من بين الأمواج،
أو أن تنكس الراية السوداء حتى يستطيع السباحة معه بأمان، هنا وفى
هذه الحالة من الهجر الفردى يصاب المفعول به بحالة من اللوعة
والحزن أشبه بما يحدث لأى شخص منا عند موت عزيز لديه، فهو يمر
بالضبط بنفس المراحل، وأهمها مرحلة الحداد والصدمة، تليها
مرحلة الأفكار والذكريات التى تتناوب عليه أو عليها من حين لآخر،
وتظل هذه المراحل فترة طويلة تختلف مدتها بإختلاف بناء الإنسان
النفسى ذاته ومدى تماسكه، وذلك قبل الرجوع إلى حالته الطبيعية
مرة ثانية، أما الطرف الثانى وهو الذى نكث بوعده فإنه يصبح أكثر غضباً
وأكثر ميلاً للإنتقام، وأكثر إصراراً على تجنب أى علاقة أخرى فى المستقبل.







الخروج من الحب



من منا لم يشاهد "كيوبيد" وهو يرشق سهم الحب فى القلب بوجهه الملائكى
وجناحيه الحالمين، أظن أننا شاهدناه جميعاً، ولكننا للأسف نسينا أن نسأل
كيف ينتزع هذا السهم بمثل هذه السهولة التى نراها فى معظم الأحيان
وكأنه سهم إنطلق فى مسلسل ديني مصري!!.
البعض يخرج من الحب بسهولة مرور السكين فى قطعة الجاتوه، والبعض
الآخر يخرج بالـ "هاراكيرى" أشهر طريقة إنتحار يابانية يخرج
نازعاً معه الأحشاء، وفى بعض الأحيان يخرج ثم يعود لعلاقة حب
أخرى وهو أكثر لياقة ونشاطاً، وفى أحيان أخرى يخرج ليمر بفترة
كمون أو بيات شتوى لايمكنه فيها الوقوع فى حب آخر مهما كانت قوته.







تحياتي لكم


راقب أفكارك لأنها سوف تصبح أقوالا" و راقب أقوالك لأنها
سوف تصبح أعمالا" و راقب أعمالك لأنها سوف تحدد مصيرك.....

:```876:
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى