كنافه وقطائف وياميش
الجمعة أغسطس 29, 2008 8:10 am
طريقة عمل كنافة ست البيت
تنتشر الكنافة بين شتى الطبقات الاجتماعية،وستظل طريقة الإعداد ميزة خاصة للمرأة ، التى تتولى إعدادها .
فمعظم النساء العربيات تعد الكنافة المعتادة والتقليدية عن طريق تحمير الكنافة بوُضع قليل من السمن فى صينية ساخنة حتى يسيح ، ثم توضع عليها الكنافة ،وقد يُضاف وسط راقات الكنافة بعض المكسرات ، ثم تُوضع الراقات الأخرى حتى تمتلئ الصينية ، ويُضاف فوقها قليل من السمن على وجهها ، وتُترك على نار هادئة حتى تنضج ، فإذا لم تكن أُدخلت فى الفرن قُلبت على الوجه الآخر حتى يُحمر أيضاً ، ويكون بجانب ذلك سكر معقود قد أُعد وتُرك حتى يبرد ثم يوضع السكر عليها، وإذا أُريد إتقانه أيضاً وُضع عليها ماء ورد وتتشرب الكنافة كل ذلك.
الزبيب يمد الصائم بالسعرات حرارية
العنب المجفف (الزبيب) له فوائد كثيرة وخاصة مع الصيام فهو يمد الجسم بسعرات حرارية كبيرة فتناول 100 جرام من الزبيب يعطي للجسم 268 كيلو سعر حراري، بينما تعطي نفس الكمية من العنب 68 (كيلو سعر حراري) فقط.
والزبيب يوصف لعلاج النزلات واحتراق الصدر أو المعدة والأمعاء ويدخل في أكثر المشروبات والمغليات الصدرية والملطفة، ويضم الصمغ والأزهار المضادة للسعال والسكر والعسل .
وكتب باسيلي شاكلتون في كتابه (التداوي بالعنب) أن العنب يحتوي على مواد مذيبة تستطيع اذابة جميع الأجسام الغريبة بالجسم دون أن تلحق ضرر بخلاياها السليمة كما يحتوي الزبيب على مواد مطهرة وخمائر لها آثارها الملحوظة في الوظائف الهضمية كما أنه عامل بناء في تكوين الأنسجة والعضلات والزبيب بصفة خاصة صالح لعلاج أمراض الكبد والكلى والمثانة والسعال ويقوي المعدة ويزيل اليرقان ويقلل الشعور بالصداع النصفي .
وفي الطب النبوي أجود الزبيب ما كبر حجمه ورق قشره ونزع بذره. وإذا أكل وافق الرئة ونفع من السعال ووجع الكلي والمثانة ويقوي المعدة ويلين البطن.
وهو بالجملة يقوي المعدة والكبد والطحال نافع من وجع الحلق والصدر والرئة وفيه نفع فظ وتقوية الذاكرة.
وعن محمد صلى الله عليه وسلم قال: عليكم بالزبيب فإنه يكشف المرّة ويذهب البلغم ويشد العصب ويذهب الإعياء ويحسن الخلق ويطيب النفس ويذهب بالغم.
وقال (رضي الله عنه )أيضاً: إحدى وعشرون زبيبة حمراء في كل يوم على الريق تدفع جميع الأمراض إلا مرض الموت.
وعن أبي عبد الله الصادق (رضي الله عنه ): الزبيب يشد العصب ويذهب النصب ويطيب النفس!! فعليك انتهاز فرصة رمضان لتكثرى من أكل الزبيب للأستفادة بكل هذه المميزات .
المشمشية شفاء لكل داء
_ المشمشية هى المشمش الجاف وهو نبات شجري مثمر ،في الصيف تنضج الثمار معطية لونا برتقاليا ذهبيا جميلا وتحمل بداخلها بذرة واحدة وتكون البذرة حلوة ويعرف هذا النوع باللوزي واما مر والذي يعرف بالكلابي وبذور النوع المر سامة ويجب عدم أكلها حيث انها تحتوي على مادة السيانيد.
وقد عرف المشمش في الصين قبل ميلاد المسيح بألفي عام, وقد زرع في الهند وإيران واليابان ثم انتقل إلى بلدان أخرى مثل ارمينيا ومصر, ولم يدخل المشمش أوروبا إلى بعد ميلاد المسيح ثم انتشرت زراعته في أغلب دول العالم وخاصة الباردة والمعتدلة منها، يزرع على نطاق واسع في منطقة الطائف والمناطق الجنوبية المرتفعة ويعتبر المشمش الأبهادي من افضل انواع المشمش.
وقد عرف العرب المشمش واعتبروه من افضل اشجار الفاكهة وتغنوا بجمال ثمره وازهاره، وتحدث عنه اطباؤهم وعلماؤهم .. :
تنتشر الكنافة بين شتى الطبقات الاجتماعية،وستظل طريقة الإعداد ميزة خاصة للمرأة ، التى تتولى إعدادها .
فمعظم النساء العربيات تعد الكنافة المعتادة والتقليدية عن طريق تحمير الكنافة بوُضع قليل من السمن فى صينية ساخنة حتى يسيح ، ثم توضع عليها الكنافة ،وقد يُضاف وسط راقات الكنافة بعض المكسرات ، ثم تُوضع الراقات الأخرى حتى تمتلئ الصينية ، ويُضاف فوقها قليل من السمن على وجهها ، وتُترك على نار هادئة حتى تنضج ، فإذا لم تكن أُدخلت فى الفرن قُلبت على الوجه الآخر حتى يُحمر أيضاً ، ويكون بجانب ذلك سكر معقود قد أُعد وتُرك حتى يبرد ثم يوضع السكر عليها، وإذا أُريد إتقانه أيضاً وُضع عليها ماء ورد وتتشرب الكنافة كل ذلك.
القطايف .. المنافس الأول للكنافة
طريقة إعدادها : تبدأ بحشوة القطايف وثنيها بحيث تأخذ شكل نصف الدائرة ، ثم تُحمر فى الزيت حتى تأخذ اللون الذهبى ، وتُرفع لتُغمس مباشرة فى الشربات البارد ،وتختلف طريقة الإعداد من طبقة لأخرى فى نوع الحشو حيث يقوم البعض بحشوها بالمكسرات : الفستق والبندق واللوز وعين الجمل فضلاً عن الزبيب وجوز الهند ، على حين يقتصر البعض على السودانى أو السودانى وبضع حبات من الزبيب أو جوز الهند
طريقة إعدادها : تبدأ بحشوة القطايف وثنيها بحيث تأخذ شكل نصف الدائرة ، ثم تُحمر فى الزيت حتى تأخذ اللون الذهبى ، وتُرفع لتُغمس مباشرة فى الشربات البارد ،وتختلف طريقة الإعداد من طبقة لأخرى فى نوع الحشو حيث يقوم البعض بحشوها بالمكسرات : الفستق والبندق واللوز وعين الجمل فضلاً عن الزبيب وجوز الهند ، على حين يقتصر البعض على السودانى أو السودانى وبضع حبات من الزبيب أو جوز الهند
ياميش رمضان اما الفواكه المجففة المتمثلة فى الزبيب والتين والقراصيا (البرقوق المجفف) والمشمشية فلها شعبية كبيرة جدا على موائد رمضان ، فبكل ما سبق يصنع طبق الخشاف الشهير الذى يصنع من هذه الفواكه المخففة،والغرض من تجفيف هذه الفواكه هو لاستخدامها على مدار العام وفي غير مواسم نضجها . | <td vAlign=top width="40%"><table align=left><TR height=1></TR><tr></TR><tr> | <td></TD></TR></TABLE> |
الزبيب يمد الصائم بالسعرات حرارية
العنب المجفف (الزبيب) له فوائد كثيرة وخاصة مع الصيام فهو يمد الجسم بسعرات حرارية كبيرة فتناول 100 جرام من الزبيب يعطي للجسم 268 كيلو سعر حراري، بينما تعطي نفس الكمية من العنب 68 (كيلو سعر حراري) فقط.
والزبيب يوصف لعلاج النزلات واحتراق الصدر أو المعدة والأمعاء ويدخل في أكثر المشروبات والمغليات الصدرية والملطفة، ويضم الصمغ والأزهار المضادة للسعال والسكر والعسل .
وكتب باسيلي شاكلتون في كتابه (التداوي بالعنب) أن العنب يحتوي على مواد مذيبة تستطيع اذابة جميع الأجسام الغريبة بالجسم دون أن تلحق ضرر بخلاياها السليمة كما يحتوي الزبيب على مواد مطهرة وخمائر لها آثارها الملحوظة في الوظائف الهضمية كما أنه عامل بناء في تكوين الأنسجة والعضلات والزبيب بصفة خاصة صالح لعلاج أمراض الكبد والكلى والمثانة والسعال ويقوي المعدة ويزيل اليرقان ويقلل الشعور بالصداع النصفي .
وفي الطب النبوي أجود الزبيب ما كبر حجمه ورق قشره ونزع بذره. وإذا أكل وافق الرئة ونفع من السعال ووجع الكلي والمثانة ويقوي المعدة ويلين البطن.
وهو بالجملة يقوي المعدة والكبد والطحال نافع من وجع الحلق والصدر والرئة وفيه نفع فظ وتقوية الذاكرة.
وعن محمد صلى الله عليه وسلم قال: عليكم بالزبيب فإنه يكشف المرّة ويذهب البلغم ويشد العصب ويذهب الإعياء ويحسن الخلق ويطيب النفس ويذهب بالغم.
وقال (رضي الله عنه )أيضاً: إحدى وعشرون زبيبة حمراء في كل يوم على الريق تدفع جميع الأمراض إلا مرض الموت.
وعن أبي عبد الله الصادق (رضي الله عنه ): الزبيب يشد العصب ويذهب النصب ويطيب النفس!! فعليك انتهاز فرصة رمضان لتكثرى من أكل الزبيب للأستفادة بكل هذه المميزات .
المشمشية شفاء لكل داء
_ المشمشية هى المشمش الجاف وهو نبات شجري مثمر ،في الصيف تنضج الثمار معطية لونا برتقاليا ذهبيا جميلا وتحمل بداخلها بذرة واحدة وتكون البذرة حلوة ويعرف هذا النوع باللوزي واما مر والذي يعرف بالكلابي وبذور النوع المر سامة ويجب عدم أكلها حيث انها تحتوي على مادة السيانيد.
وقد عرف المشمش في الصين قبل ميلاد المسيح بألفي عام, وقد زرع في الهند وإيران واليابان ثم انتقل إلى بلدان أخرى مثل ارمينيا ومصر, ولم يدخل المشمش أوروبا إلى بعد ميلاد المسيح ثم انتشرت زراعته في أغلب دول العالم وخاصة الباردة والمعتدلة منها، يزرع على نطاق واسع في منطقة الطائف والمناطق الجنوبية المرتفعة ويعتبر المشمش الأبهادي من افضل انواع المشمش.
وقد عرف العرب المشمش واعتبروه من افضل اشجار الفاكهة وتغنوا بجمال ثمره وازهاره، وتحدث عنه اطباؤهم وعلماؤهم .. :
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى