- emyسوبر
- اوسمه :
عدد الرسائل : 880
تاريخ الميلاد : 21/10/1986
العمر : 37
العمل/الترفيه : \'طالبه جامعيه
المزاج : روشه
تقييم : 34
تاريخ التسجيل : 25/11/2008
كاميرون يبلغ قادة الدول الثماني الكبرى عزمه إرسال عسكريين إلى سوريا واخبار اخرى
السبت مايو 19, 2012 6:29 am
كاميرون يبلغ قادة الدول الثماني الكبرى عزمه إرسال عسكريين إلى سوريا
الشأن السوري وتطورات الأحداث الميدانية التي تشهدها عدة مناطق سورية على وقع الثورة على نظام الرئيس بشار الأسد شكّلت موضوعاً رئيسياً في صحيفة الديلي تليغراف البريطانية التي أبرزت أيضاً تصريحات لرئيس الوزراء ديفيد كاميرون.
الصحيفة أشارت إلى اقتراح كاميرون على زعماء مجموعة الدول الثماني الكبرى في العالم إرسال عسكريين بريطانيين للمساهمة في جهود مهمة المراقبة الدولية.
وأضافت الصحيفة أن رئيس الوزراء البريطاني يريد وجوداً بريطانياً ضمن فريق المراقبين التابع للأمم المتحدة من أجل منع قوات الرئيس السوري بشار الأسد من ارتكاب انتهاكات بحقوق الشعب السوري ، على حد قول كاميرون.
ونوهت صحيفة ديلي تليغراف إلى أن كاميرون يريد توسيع مهمة وعدد المراقبين الدوليين في سوريا، رغم وجود أكثر من 200 مراقب دولي داخل سوريا حالياً.
ويترأس بعثة المراقبين الميجور جنرال روبرت مود النرويجي، ويريد رئيس وزراء بريطانيا دعم عمل المراقبين الدوليين ومهمة مود بقائد عسكري بريطاني.
وذكرت الصحيفة أن تصريحات رئيس الوزراء البريطاني تأتي في الوقت الذي تحقق فيه الأمم المتحدة في تقارير تتحدث عن وجود تبادل عسكري تكنولوجي بين الجيش السوري ودولة كوريا الشمالية .
أما صحيفة الإندبندنت فتحدثت عن الحفل الذي أقامته ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية بمناسبة اليوبيل الماسي لجلوسها على العرش.
الصحيفة قالت إن الحفل الذي أُقيم في قصر ويندسور شهد مشاركة ملوك لا يحظون بشعبية في بلادهم .
وأضافت الصحيفة أن هؤلاء الملوك هم ولي عهد تايلاند وملك سوازيلاند بالإضافة إلى ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة.
الصحيفة أشارت إلى اعتراض جماعات حقوق الإنسان على مشاركة ملك البحرين الذي تتعرض حكومته لانتقادات بسبب قمع التظاهرات المعارضة لها في المملكة.
أما ملك سوازيلاند مسواتي الثالث فتؤخذ عليه طريقة حياته الباذخة فيما تغرق مملكته سوازيلاند في الفقر.
ونوهّت الصحيفة إلى الانتقادات التي قالت إن لائحة المدعوين تبين انعدام شعور تام حيال معاناة الشعوب التي يضطهدها حكامها المستبدون .
وفي سوازيلاند نفسها، اعتبرت المجموعات المؤيدة للديموقراطية ان اليزابيث الثانية تضفي شرعية على حكم مستبد .
أما صحيفة الغارديان فأبرزت تصريحات رئيسة حزب المحافظين، الذي يتزعمه رئيس الوزراء الحالي، البارونة وارسي حول الانتهاكات الجنسية التي يقوم بها مسلمون بحق فتيات بيضاوات .
وارسي ، الباكستانية الأصل ، كانت تتحدث عن حوادث جنسية تورط فيها باكستانيون قيل إنهم ينظرون للفتيات البيضاوات على أنهن أهدافاً جنسية سهلة .
وقالت الصحيفة بعض الشباب الباكستانيين ينظرون إلى الفتيات الشقراوات على أنهن أهدافا سهلة للتحرش الجنسي . هؤلاء في مجتمع غربي .
وذكرت الغارديان أن وارسي تعرضت أخيراً لانتقادات من قبل نواب حزب المحافظين الذي ترأسه، قالوا إنها الحلقة الأضعف داخل الحزب وانتقدوها لصمتها حيال عدد من القضايا.
وقالت وارسي وفق الصحيفة إنها تحدثت في هذا الموضوع ، الذي أثار انتقادات واسعة داخل المجتمع البريطاني ، بعد أن طلب منها والدها ، الذي وصل إلى بريطانيا قادماً من باكستان سنة 1960 وفي جيبه جنيهان استرليني، التحدث .
وكانت محكمة بريطانية قد عاقبت بالسجن شابين من أصول آسيوية هما، محمد لياقت، 28 عاماً وعابد صديقي، 27 عاماً، بتهم التحرش الجنسي والاغتصاب ضد فتيات تراوحت أعمارهن بين سن 12 و18 عاماً في منطقة ديربي.
وقالت وارسي إن الشبان الباكستانيين ينظرون إلى الفتيات بصفة عامة والشقراوات بصفة خاصة على أنهن مواطنات من الدرجة الثالثة. وينبغي إيقاف هؤلاء الشباب عند حدهم .
وطالبت البارونة وارسي من أئمة المساجد في بريطانيا بالتحدث ونصح الشبان بعدم التعرض للفتيات الشقراوات خصوصاً، واحترام التعاليم الإسلامية.
الشأن السوري وتطورات الأحداث الميدانية التي تشهدها عدة مناطق سورية على وقع الثورة على نظام الرئيس بشار الأسد شكّلت موضوعاً رئيسياً في صحيفة الديلي تليغراف البريطانية التي أبرزت أيضاً تصريحات لرئيس الوزراء ديفيد كاميرون.
الصحيفة أشارت إلى اقتراح كاميرون على زعماء مجموعة الدول الثماني الكبرى في العالم إرسال عسكريين بريطانيين للمساهمة في جهود مهمة المراقبة الدولية.
وأضافت الصحيفة أن رئيس الوزراء البريطاني يريد وجوداً بريطانياً ضمن فريق المراقبين التابع للأمم المتحدة من أجل منع قوات الرئيس السوري بشار الأسد من ارتكاب انتهاكات بحقوق الشعب السوري ، على حد قول كاميرون.
ونوهت صحيفة ديلي تليغراف إلى أن كاميرون يريد توسيع مهمة وعدد المراقبين الدوليين في سوريا، رغم وجود أكثر من 200 مراقب دولي داخل سوريا حالياً.
ويترأس بعثة المراقبين الميجور جنرال روبرت مود النرويجي، ويريد رئيس وزراء بريطانيا دعم عمل المراقبين الدوليين ومهمة مود بقائد عسكري بريطاني.
وذكرت الصحيفة أن تصريحات رئيس الوزراء البريطاني تأتي في الوقت الذي تحقق فيه الأمم المتحدة في تقارير تتحدث عن وجود تبادل عسكري تكنولوجي بين الجيش السوري ودولة كوريا الشمالية .
أما صحيفة الإندبندنت فتحدثت عن الحفل الذي أقامته ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية بمناسبة اليوبيل الماسي لجلوسها على العرش.
الصحيفة قالت إن الحفل الذي أُقيم في قصر ويندسور شهد مشاركة ملوك لا يحظون بشعبية في بلادهم .
وأضافت الصحيفة أن هؤلاء الملوك هم ولي عهد تايلاند وملك سوازيلاند بالإضافة إلى ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة.
الصحيفة أشارت إلى اعتراض جماعات حقوق الإنسان على مشاركة ملك البحرين الذي تتعرض حكومته لانتقادات بسبب قمع التظاهرات المعارضة لها في المملكة.
أما ملك سوازيلاند مسواتي الثالث فتؤخذ عليه طريقة حياته الباذخة فيما تغرق مملكته سوازيلاند في الفقر.
ونوهّت الصحيفة إلى الانتقادات التي قالت إن لائحة المدعوين تبين انعدام شعور تام حيال معاناة الشعوب التي يضطهدها حكامها المستبدون .
وفي سوازيلاند نفسها، اعتبرت المجموعات المؤيدة للديموقراطية ان اليزابيث الثانية تضفي شرعية على حكم مستبد .
أما صحيفة الغارديان فأبرزت تصريحات رئيسة حزب المحافظين، الذي يتزعمه رئيس الوزراء الحالي، البارونة وارسي حول الانتهاكات الجنسية التي يقوم بها مسلمون بحق فتيات بيضاوات .
وارسي ، الباكستانية الأصل ، كانت تتحدث عن حوادث جنسية تورط فيها باكستانيون قيل إنهم ينظرون للفتيات البيضاوات على أنهن أهدافاً جنسية سهلة .
وقالت الصحيفة بعض الشباب الباكستانيين ينظرون إلى الفتيات الشقراوات على أنهن أهدافا سهلة للتحرش الجنسي . هؤلاء في مجتمع غربي .
وذكرت الغارديان أن وارسي تعرضت أخيراً لانتقادات من قبل نواب حزب المحافظين الذي ترأسه، قالوا إنها الحلقة الأضعف داخل الحزب وانتقدوها لصمتها حيال عدد من القضايا.
وقالت وارسي وفق الصحيفة إنها تحدثت في هذا الموضوع ، الذي أثار انتقادات واسعة داخل المجتمع البريطاني ، بعد أن طلب منها والدها ، الذي وصل إلى بريطانيا قادماً من باكستان سنة 1960 وفي جيبه جنيهان استرليني، التحدث .
وكانت محكمة بريطانية قد عاقبت بالسجن شابين من أصول آسيوية هما، محمد لياقت، 28 عاماً وعابد صديقي، 27 عاماً، بتهم التحرش الجنسي والاغتصاب ضد فتيات تراوحت أعمارهن بين سن 12 و18 عاماً في منطقة ديربي.
وقالت وارسي إن الشبان الباكستانيين ينظرون إلى الفتيات بصفة عامة والشقراوات بصفة خاصة على أنهن مواطنات من الدرجة الثالثة. وينبغي إيقاف هؤلاء الشباب عند حدهم .
وطالبت البارونة وارسي من أئمة المساجد في بريطانيا بالتحدث ونصح الشبان بعدم التعرض للفتيات الشقراوات خصوصاً، واحترام التعاليم الإسلامية.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى